بور حضرموت

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بور حضرموت

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

بور حضرموت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل ما تحب معرفته عن بور


2 مشترك

    الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي

    avatar
    d_1969


    عدد المساهمات : 23
    تاريخ التسجيل : 24/05/2010

    الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي Empty الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي

    مُساهمة من طرف d_1969 الأربعاء مايو 26, 2010 11:53 am

    الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي ( بقلم :ابوحضرموت الكثيري)



    تاريخ النشر: 2010-05-25

    شبكة الطيف - بقلم : ابوحضرموت الكثيري خطاب الرئيس اليمني الذي وجهه في احتفالية 22 مايو العشرينية جاء منضويا على صرخة استغاثة يستنجد فيها بأحزاب المعارضة اليمنية ، وذلك في الوقت الذي بدأت أركان عرشه تتهاوي تحت أقدام الجماهير الجنوبية الثائرة في فعالياتها السلمية الداعية الى فك الارتباط والتحرر الجنوبي من براثن الاحتلال اليمني المزعوم بالوحدة اليمنية .

    تلك الثورة الجماهيرية السلمية الدارج إعلاميا تسميتها ثورة الحراك الجنوبي لما أشتهر وشُهد عن تألقها الحضاري المتميز بالفعاليات السلمية الجماهيرية التي ليس لها أسلحة آلية أو قنابل لتحملها في وجه المحتلين بل تحملها نعالها التي تلتحفها بحوافر أقدامها وتجوب بها في ميادين التضحية والفداء في فعالياتها السلمية الثائرة بوجه سلطات الاحتلال اليمنية التي تبادرها بالقنابل المسيلة للدموع والإطلاق الكثيف والعشوائي للنار ورصاص القناصة الغادرة في مواجهة تلك الفعاليات الجنوبية رغم سلميتها ، هذا عدا حملات الاعتقال والملاحقات القمعية العشوائية وبأقسى وسائل وأشكال القمع والتنكيل الوحشي الهمجي وبما لا يستثني حتى الشيبة والقصر من صغار السن ، ومع إفراط ووحشية سلطات الإحتلال في ممارسة تلك الإجراءات القمعية اللا إنسانية الا إنها قد باءت بالفشل في محاولتها إخماد الثورة الجنوبية بل وقد جاءت بالآثار العكسية الجسيمة من حيث أنها قد أفضت الى تعميق الاحتقان والتوسيع من دائرة العزم على النضال والتضحية الى مختلف الأرجاء والأوساط الجنوبية ، وهو مايُهيمن على سلطات الإحتلال اليمنية بحالة من فقدانها لصوابها وتوازنها لترتهن الى التصلف والتصعيد وكثيرا ما كان يقترب الى حالة الطوارئ القصوى ونصب الحواجز العسكرية بين بعض المدن والمناطق الجنوبية وفرض الحصار على بعضها الآخر علاوة على الإفراط في القتل والقمع والتنكيل وحملات الاعتقال والمحاكمات الصورية وبما يكشف عن إفلاسها وتخبطها في التحكم بترشيد إجراءاتها التي لم توفق في إخماد الثورة الجنوبية السلمية التي ضلت متوقدة ومتنامية منذ ثلاث سنوات متواصلة ومايزيد الجنوبيين من تصلف سلطات الاحتلال الا عزيمة وإصرار على الفداء والتضحية في مشروع النضال الثوري الجماهيري الجنوبي الملتزم بالخيار السلمي الذي غدا يستحوذ يوم عن يوم على الاهتمام والمتابعة ويفرض وجوده واحترامه إقليميا ودوليا بإذن الله تعالى ثم بالتفاف الجنوبيين حول حقهم الجنوبي في تقرير مصير .

    كما إن المآرب المشبوهة للنظام اليمني في محاولة إلصاق شبهة القاعدة بالحراك الجنوبي قد باءت بالفشل بل وقد عادت على النظام اليمني بالأثر العكسي على مصداقيته والشك في نواياه امام المجتمع الدولي الذي لم يستسيغ ان تكون للحراك الجنوبي السلمي علاقة أو تداخل مع القاعدة وعلى هذا الأساس من الشك والريبة في مصداقية النظام اليمني تم جرجرته من مؤتمر لندن الذي أفضى في مقرراته الى إقران حصوله على الدعوم الدولية بمصفوفة من الإشتراطات القاضية بضرورة الإصلاحات المالية والإدارية وإرساء دعائم الدولة المؤسسية الحديثة ، ثم الى مؤتمر الرياض وما بعده من مؤتمرات المانحين وأصدقاء اليمن وفي كل مؤتمر يُطلب من النظام اليمني تقديم مايثبت إحكام قبضته وقدرته على إنهاء أزماته وعلى رأسها إخماد الثورة الجنوبية .

    حيث يلاحظ على النظام اليمني إلحاحه ولهثه وراء الدعوم الدولية لتوظيفها في ضرب وقمع الثورة الجنوبية والتي يحرص المجتمع الدولي على النائي بأمواله ودعمه عن التورط والإسهام في سحق ثورة جماهيرية لاسيما مع سلميتها وتميزها الحضاري .

    كالثورة الجنوبية التي استطاعت ان تعري النظام اليمني على حقيقته المهترئة وتكشف طبيعته القمعية أمام المجتمع الدولي الذي أستدعى من منظماته المهتمة بحقوق الإنسان والحريات المدنية للمسارعة الى تسجيلها وإثباتها وشجبها والتنديد بها في تقارير رسمية ومن أهمها (هيومن رايتس ووتش) في تقريرها الصادر بتاريخ 15 / 12/ 2009م والتي تحظى تقاريرها بالإهتمام والمرجعية لدى مختلف الجهات والهيئات المعنية بصناعة القرارات والمواقف الدولية .

    وعلى ذلك فإن كل ما تدل عليه الوقائع تؤكد على إن النظام اليمني ممتحنا في قدرته وقوته على بسط سلطته وشكيمته والمرتهن عليها تسليمه الدعوم الدولية .

    ما لم فسيترك لمواجهة مصيره بالسقوط المحتوم تحت أقدام الثورة الجنوبية وحراكها السلمي وهو الأقرب حيث انها أفقدت نظام المحتلين فرص الاستقرار والسكينة بل وتوشك على دك أركانة في عقر داره وأعز أوطانة ، تحت أقدام الجماهير الجنوبية الثائرة التي ليس لها أسلحة آلية أو قنابل لتحملها في وجهه بل تحملها نعالها التي تلتحفها بحوافر أقدامها التي تجوب بها ميادين التضحية والفداء في فعالياتها السلمية بوجه سلطات الإحتلال اليمنية التي تبادرها بالأطقم وحاملات الجند ومدرعاتها ، وصنوف القمع والتنكيل اللا إنسانية .

    ولا يختلف اثنان على ان نظام صنعاء ليس بدولة مؤسسية بل هو دكتاتورية فردية تتمثل في شخص الرئيس اليمني ولسوف يبقى صامدا هذا (النظام) ما بقي قادرا على دفع الملايين المعهودة ( لعتاولة الفساد والولاءات الى جانب رواتب الجيش والأمن والجهاز المدني) تلك الملايين التي تمكنه من مسك الزمام والتي كان لصمود الحراك الجنوبي ما بات يخيم عليها بشبح النضوب مما قد يثقل كاهل هذا الرئيس ويحوم حوله بشبح التقويض لقبضته وقدرته على مسك الزمام والنظام .

    فهل تقبل أحزاب المعارضة اليمنية بتلقي صرخة إستغاثه النظام اليمني لتسارع الى محاولة نجدته ؟؟ وهل تراها تمتلك القدرة والقوة على نجدته ذلك النظام اليمني في الوقت الذي بدأت أركان عرشه تتهاوي بالفعل ؟؟ وهل تراها ستكون في منأى عن مواجهة نفس المصير في التهاوي والسقوط تحت أقدام الجماهير الجنوبية الثائرة ؟؟ اما المجتمع الدولي فلا يمكن ان يتورط في دعم دكتاتورية فردية ويُعينها على سحق ثورة شعب محتل ومقهور لاسيما مع دكتاتورية الرئيس اليمني ونظامه المتهالك وفي مواجهة الجماهير الجنوبية الثائرة لاسيما وأنها ثورة لتحرير وطن وتقرير المصير.
    avatar
    شرشبيل قادم


    عدد المساهمات : 23
    تاريخ التسجيل : 26/03/2010

    الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي Empty رد: الرئيس اليمني يتهاوى تحت ضربات الحراك الجنوبي

    مُساهمة من طرف شرشبيل قادم الأربعاء مايو 26, 2010 3:37 pm

    أعربت اللجنة الأمنية العليا في اليمن عن أسفها لمقتل نائب محافظ مأرب ومرافقيه في قصف بمنطقة وادي عبيدة غرب المحافظة. وصدرت توجيهات رئاسية بتشكيل لجنة تحقيق في الحادث. يأتي ذلك بعد اندلاع مواجهات بين قبيلة المسؤول القتيل وقوات حكومية. وتضاربت الأنباء بشأن حجم المعارك والخسائر.

    وكان مسلحون من قبيلة آل شبوان قد شنوا هجوما بقذائف صاروخية على أنبوب نفطي في شرق اليمن ثأرا لمقتل جابر الشبواني نائب محافظ مأرب وهو أحد وجهاء القبيلة الذي قتل خطأ في غارة استهدفت القيادي في تنظيم القاعدة محمد سعيد بن جردان، الذي كان يجري مباحثات مع المسؤول اليمني.

    وأقرت السلطات اليمنية بمقتل الشبواني خطأ، وأعربت اللجنة الأمنية العليا -وهي أعلى سلطة أمنية في البلاد- عن الأسف لمقتله، فيما أصدر الرئيس اليمني علي عبد الله صالح توجيهات بتشكيل لجنة تحقيق في الحادث.

    لكن اللجنة تعهدت بأنها "سوف تظل ملتزمة بنهج مكافحة الإرهاب ومتابعة العناصر الإرهابية المتطرفة من تنظيم القاعدة التي أضرت بمصالح الوطن والمواطنين". كما طلبت من المواطنين "الإبلاغ عن أي حضور للعناصر الإرهابية والمتطرفة والابتعاد عنهم حرصا على الأمن والسلامة".

    وقال مراسل الجزيرة في صنعاء حمدي البكاري إن منظمة حقوقية قالت إن طائرات أميركية نفذت الغارة وطالبت النائب العام ومجلس النواب بالتحقيق في ذلك، مشيرا إلى صعوبة التأكد من اتهامات كهذه خصوصا أن بيان اللجنة الأمنية العليا أغفل تماما ذكر الغارة.


    القبيلة في اليمن عنصر فاعل في الحياة السياسية (الفرنسية-أرشيف)
    جهود تهدئة
    وأوضح المراسل أن السلطات اليمنية كلفت نائب وزير الداخلية بالذهاب إلى مأرب للوقوف على ما يجري في المحافظة، ولفت إلى وجود تعزيزات أمنية وأن الأخبار الواردة من هناك تفيد بوجود حالة ارتباك فقد كشفت مصادر قبلية أن قبيلة المسؤول القتيل تعمل على اتخاذ احتياطات لمواجهة التطورات.

    وأشار المراسل إلى وجود جهود وساطة لاحتواء الوضع المضطرب في مأرب.

    وذكرت مصادر محلية في مأرب أن وساطة قبلية مكنت من التوصل إلى اتفاق لإيقاف الاشتباكات وسحب المسلحين الجبليين من المدينة.

    وأشار شهود عيان في مأرب إلى أن الاشتباكات أسفرت عن إصابة 15 شخصا، بينهم ثلاثة جنود. لكن وكالة أسوشيتد برس قالت إن المواجهات أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص.

    "
    أشار شهود عيان في مأرب إلى أن الاشتباكات أسفرت عن إصابة 15 شخصا، بينهم ثلاثة جنود، لكن وكالة أسوشيتد برس قالت إن المواجهات أسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص

    "
    سير المواجهات
    وأفادت أنباء بأن الاشتباكات مع رجال القبيلة التي بدأت في الريف امتدت إلى مدينة مأرب حيث فتح عشرات من القبليين النار على مبان حكومية ورد الجيش بفتح النار عليهم وقال مسؤول محلي إن سبعة أشخاص على الأقل أصيبوا بجروح وفق وكالة رويترز.

    ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن شهود عيان قولهم إن المسلحين القبليين حاولوا اقتحام مبنى مركز المحافظة في مأرب، إلا أن عناصر الجيش منعوهم من احتلال المبنى. وبحسب الشهود، فقد نشرت تعزيزات أمنية مشددة حول المبنى، والأجواء متوترة إذ كان يسمع تبادل للنيران في المنطقة.


    خطف وإفراج
    وبالتزامن مع ذلك قال مسؤولون يمنيون إن رجال قبائل يمنيين مسلحين خطفوا سائحين أميركيين هما زوج وزوجته قرب العاصمة اليمنية صنعاء الاثنين ويطالبون بالإفراج عن قريب لهم مسجون.

    من جهة أخرى، أعلن رسميا أنه تم الإفراح عن مائتي معتقل على ذمة التمرد الحوثي و98 ناشطا من الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال، تنفيذا لعفو أعلنه الرئيس اليمني بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 1:04 am