الـــــزرافـــــة ......
ــ لا تستطيع أن تأكل أو تشرب إلا إذا باعدت بين قدميها الأماميتين مسافة طويلة بسبب طولها الفارع، وهذا الوضع الصعب عند الشرب يسبب لها مشكلة كبيرة مع الأعداء كالأسد مثلاً الذي ينقض عليها مستغلاً تلك الفرصة.
ــ تبلغ سرعة عدو الزرافة 48 كيلو متر في الساعة فلا يكاد يلحقها أحد إذ تتراوح خطواتها ما بين خمسة إلى سبعة أمتار.
ــ تضع الزرافة صغيرا واحداً بعد فترة حمل تتراوح بين 420 و 450 يوماً.
ــ تنجب وهي واقفة أي أن صغيرها يقع من ارتفاع مترين تقريباً، ويولد عملاقاً بطول مترين، ويتراوح وزنه عند الولادة بين 47 و 70 كيلو جرام، ويمشي بعد ولادته بساعة واحدة، ويرضع لبن أمه، وينمو بسرعة كبيرة، ويبدأ بأكل الأوراق في وقت مبكر.
ــ غذاء الزرافة المفضل (أوراق الأكاسيا الموجودة في رؤؤسها).
ــ تمثل الزرافة التحدي الأمثل للجاذبية ... فقبل أن تصل الطاقة إلى الدماغ لابد للدم أن يقطع مسافة مترين ونصف المتر بدءاً من القلب الموجود في وسط جسمها وهو عمل يقوم به القلب بشكل بارز نظراً لضخامته وزنه حيث يبلغ 12 كيلو جراماً، وهذا ما يجعله يضخ الدم بضغط يزيد على الضغط الشرياني لدى الإنسان بثلاث مرات، وذلك كي يصل إلى منطقة الدماغ، وكلما ارتفع الدم في رقبة الزرافة الطويلة تقل قوته تحت تأثير الجاذبية ... ولولا ذلك لانفجرت أوعيتها الدموية الدماغية. ومن الناحية السفلى نلاحظ أن الجاذبية تقوم بسحب الدم بقوة لإيصاله إلى القوائم، وتحول الأنسجة القوية التي تتكون منها الشرايين والأوردة دون تمزقها.
ــ تسع دقائق فقط هي مدة نوم الزرافة في اليوم الواحد وعلى ثلاثة فترات كل فترة ثلاث دقائق.
ــ ومن غرائب الزرافة أنها إذا انزلقت ووقعت على الأرض مع انفراج ساقيها فإنها لاتستطيع القيام مرة أخرى وربما تظل على ذلك الحال إلى أن تموت أو يفترسها حيوان آخر.
شموخ وارتفاع
تشرب الماء (الوضع الصعب)
وتأكل الأكاسيا
وتعــدو سريعـــة
وتحنو على صغيرها
وتـــرضـــــعـــــــــــــه
ــ لا تستطيع أن تأكل أو تشرب إلا إذا باعدت بين قدميها الأماميتين مسافة طويلة بسبب طولها الفارع، وهذا الوضع الصعب عند الشرب يسبب لها مشكلة كبيرة مع الأعداء كالأسد مثلاً الذي ينقض عليها مستغلاً تلك الفرصة.
ــ تبلغ سرعة عدو الزرافة 48 كيلو متر في الساعة فلا يكاد يلحقها أحد إذ تتراوح خطواتها ما بين خمسة إلى سبعة أمتار.
ــ تضع الزرافة صغيرا واحداً بعد فترة حمل تتراوح بين 420 و 450 يوماً.
ــ تنجب وهي واقفة أي أن صغيرها يقع من ارتفاع مترين تقريباً، ويولد عملاقاً بطول مترين، ويتراوح وزنه عند الولادة بين 47 و 70 كيلو جرام، ويمشي بعد ولادته بساعة واحدة، ويرضع لبن أمه، وينمو بسرعة كبيرة، ويبدأ بأكل الأوراق في وقت مبكر.
ــ غذاء الزرافة المفضل (أوراق الأكاسيا الموجودة في رؤؤسها).
ــ تمثل الزرافة التحدي الأمثل للجاذبية ... فقبل أن تصل الطاقة إلى الدماغ لابد للدم أن يقطع مسافة مترين ونصف المتر بدءاً من القلب الموجود في وسط جسمها وهو عمل يقوم به القلب بشكل بارز نظراً لضخامته وزنه حيث يبلغ 12 كيلو جراماً، وهذا ما يجعله يضخ الدم بضغط يزيد على الضغط الشرياني لدى الإنسان بثلاث مرات، وذلك كي يصل إلى منطقة الدماغ، وكلما ارتفع الدم في رقبة الزرافة الطويلة تقل قوته تحت تأثير الجاذبية ... ولولا ذلك لانفجرت أوعيتها الدموية الدماغية. ومن الناحية السفلى نلاحظ أن الجاذبية تقوم بسحب الدم بقوة لإيصاله إلى القوائم، وتحول الأنسجة القوية التي تتكون منها الشرايين والأوردة دون تمزقها.
ــ تسع دقائق فقط هي مدة نوم الزرافة في اليوم الواحد وعلى ثلاثة فترات كل فترة ثلاث دقائق.
ــ ومن غرائب الزرافة أنها إذا انزلقت ووقعت على الأرض مع انفراج ساقيها فإنها لاتستطيع القيام مرة أخرى وربما تظل على ذلك الحال إلى أن تموت أو يفترسها حيوان آخر.
شموخ وارتفاع
تشرب الماء (الوضع الصعب)
وتأكل الأكاسيا
وتعــدو سريعـــة
وتحنو على صغيرها
وتـــرضـــــعـــــــــــــه